إن من أشد حاجيات الأمة في هذه الأيام وهذه الظروف ، هي الحاجة إلى أفكار خلاقة ومبدعة لتوصيل حلاوة وجمال هذا الدي
ن العظيم إلى نفوس الشباب ، ولعل السر وراء نجاح الداعية الكبير عمرو خالد في ميدان الدعوة ، هو ذالك الإبداع في الشكل والمضمون والقدرة على تحويل المواضيع التي تبدوا مواضيع عادية إلى مواضيع جذابة وجميلة ، دون أن تفقد عمق المعنى المبني على أسس من الواقع المعاش في مجتمعاتنا الإسلامية .
وبعد عدة برامج ناجحة ، يستعد عمرو خالد لإطلاق برنامج غير مسبوق في الميدان الإسلامي ولا أحد منا كان يتوقع أن يرى يوما مثله على قناة مثل قناة الرسالة أو إقرأ ، إنه برنامج تلفزيون الواقع وسيكون تحت مسمى "من يكمل الرسالة" ، نعم من يكمل الرسالة فهذه الرسالة الإسلامية الخالدة بحاجة إلى من يتابع القيام بأعباءها بعد الأستاذ عمرو خالد وطارق سويدان والشيخ محمد حسان والشيخ حسين يعقوب والشيخ محمود المصري والحبيب علي الجفري أطال الله أعمارهم جميعا، وهذا بالضبط هو هدف البرنامج الذي سيجمع عمرو خالد مع مترشحين شباب يعايشونه لفترة من زمن (قد تكون شهر) وذلك بمعية كاميرا التلفزيون حيث سيتم في النهاية إختيار الفائز الذي سيكمل طريق الدعوة التي ابتدأها عمرو خالد من مساجد مصر وحاراتها .
ن العظيم إلى نفوس الشباب ، ولعل السر وراء نجاح الداعية الكبير عمرو خالد في ميدان الدعوة ، هو ذالك الإبداع في الشكل والمضمون والقدرة على تحويل المواضيع التي تبدوا مواضيع عادية إلى مواضيع جذابة وجميلة ، دون أن تفقد عمق المعنى المبني على أسس من الواقع المعاش في مجتمعاتنا الإسلامية .
وبعد عدة برامج ناجحة ، يستعد عمرو خالد لإطلاق برنامج غير مسبوق في الميدان الإسلامي ولا أحد منا كان يتوقع أن يرى يوما مثله على قناة مثل قناة الرسالة أو إقرأ ، إنه برنامج تلفزيون الواقع وسيكون تحت مسمى "من يكمل الرسالة" ، نعم من يكمل الرسالة فهذه الرسالة الإسلامية الخالدة بحاجة إلى من يتابع القيام بأعباءها بعد الأستاذ عمرو خالد وطارق سويدان والشيخ محمد حسان والشيخ حسين يعقوب والشيخ محمود المصري والحبيب علي الجفري أطال الله أعمارهم جميعا، وهذا بالضبط هو هدف البرنامج الذي سيجمع عمرو خالد مع مترشحين شباب يعايشونه لفترة من زمن (قد تكون شهر) وذلك بمعية كاميرا التلفزيون حيث سيتم في النهاية إختيار الفائز الذي سيكمل طريق الدعوة التي ابتدأها عمرو خالد من مساجد مصر وحاراتها .