هذا هو القرآن حقا ، قرآن عظيم تسيل له المدامع وتخشع لسماعه القلوب ، شهد له (وهو ليس في حاجة لشهادة أحد لأنه كلام رب الأرض والسماء) كل من سمعه بعظيم تبيانه وبحلاوة آياته ، حتى قال أحد أكبر العتاة المشركين فيه : والله إن لقوله لحلاوة وإن عليه لطلاوة ، وإن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق ، وإنه ليعلو ولا يعلى عليه . ليس هذا فحسب بل حتى البعض ممن لا يفقه اللغة العربية فقها كاملا تنفذ آيات القرآن إلى أعماق قلبه ، لتتجلى كدمعات على محياه...دمعات نورانية أقرت لربها بالربوبية ولنفسها بالخضوع والعبودية. ونترككم مع هذا الفيديوالجميل لطفل كيني ... شاهدوه .